تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم
على فكرة انت مش عضو معانا فى المنتدى لكن طبعا نتشرف بتسجيلك معانا منور ياباشا


للتواصل

telbanaelyoum@yahoo.com
تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم
على فكرة انت مش عضو معانا فى المنتدى لكن طبعا نتشرف بتسجيلك معانا منور ياباشا


للتواصل

telbanaelyoum@yahoo.com
تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه 633053117
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه QtM15765
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه 107854333
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه F4X84480
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه 935251150
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه IhA16422
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه A9k76843
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه DwU28244
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه PZZ28244
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه 606731434
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه D1N38326
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه Ikw60630
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه VxH60089
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه TJU60089
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه UnG61851
 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه MWJ61851

 

  زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قاضى الحق
عضو راقى
عضو راقى
قاضى الحق


العمر : 36
البلد : جمهوريه تلبانه العظمى
ذكر عدد المساهمات : 841
نقاط : 1084
تاريخ الميلاد : 30/07/1988
تاريخ التسجيل : 04/07/2010
الموقع : /telbanaelyoum.yoo7.com
المزاج : تمام الحمد لله

 زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه Empty
مُساهمةموضوع: زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه    زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه Empty6/10/2010, 2:35 am

الصحابة
حِب رسول الله


حِب رسول الله ( زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه-، وكان يسمى قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن محمد، وكانت أمه سعدى بنت ثعلبة قد أخذته معها، وهو ابن ثمان سنوات، لزيارة أهلها في بني مَعْن، ومكثت سُعدى في قومها ما شاء الله لها أن تمكث، وفوجئ أهل معن بإحدى القبائل المعادية تهجم عليهم، وتنزل الهزيمة بهم، وتأخذ من بين الأسرى زيدًا. وعادت الأم إلى زوجها وحيدة، فلم يكد يعرف حارثة الخبر حتى سقط مغشيًا عليه، وحمل عصاه فوق ظهره، ومضى يجوب الديار، ويقطع الصحارى، يسأل القبائل والقوافل عن ابنه وقرة عينه، حتى جاء موسم الحج والتجارة، فالتقى رجال من قبيلة حارثة بزيد في مكة، ونقلوا له لوعة أبويه، فقص عليهم زيد حكايته، وكيف هاجم بنو القَيْن قبيلة أمه واختطفوه، ثم باعوه في سوق عكاظ لرجل من قريش اسمه حكيم بن حزام بن خويلد، فأعطاه لعمته خديجة بنت خويلد التي وهبته لزوجها محمد بن عبد الله، فقبله وأعتقه، ثم قال زيد للحجاج من قومه: أخبروا أبي أني هنا مع أكرم والد. فلما عاد القوم أخبروا أباه، ولم يكد حارثة يعلم مكان ابنه حتى خرج هو وأخوه إلى مكة فسألا عن محمد بن عبد الله، فقيل لهما: إنه في الكعبة -وكان النبي ( لم يبعث بعد- فدخلا عليه فقالا: يا ابن عبد المطلب، يا ابن سيد قومه، أنتم أهل حرم الله وجيرانه، تفكون العاني، وتطعمون الأسير، جئناك في ولدنا، فامنن علينا، وأحسن في فدائه، فترك النبي ( لزيد حرية الاختيار، فقال لهما: (ادعوا زيدًا، خيروه، فإن اختاركم فهو لكم بغير فداء، وإن اختارني فوالله ما أنا بالذي أختار على من اختارني فداء). ففرح حارثة، وقال للنبي (: لقد أنصفتنا، وزدتنا، وأحسنت إلينا، فلما جاء زيد سأله النبي (: (أتعرف هؤلاء؟) قال زيد: نعم: هذا أبي، وهذا عمي، فقال الرسول ( لزيد: (فأنا مَنْ قد علمت ورأيت، صحبتي لك، فاخترني أو اخترهما)، فقال زيد: ما أنا بالذي أختار عليك أحدًا، أنت مني مكان الأب والعم. فدهش أبوه وعمه وقالا: ويحك يا زيد أتختار العبودية على الحرية وعلى أبيك وعمك وأهل بيتك؟! فقال زيد: نعم، قد رأيت من هذا الرجل شيئًا ما أنا بالذي أختار عليه أحدًا أبدًا. فلما رأى الرسول ( ذلك فرح فرحًا شديدًا، ودمعت عيناه، وأخذ زيدًا وخرج إلى حجر الكعبة حيث قريش مجتمعة، ونادى: (يا من حضر، اشهدوا أن زيدًا ابني يرثني وأرثه) [ابن حجر]. فلما رأى أبوه وعمه ذلك طابت نفساهما. وصار زيد لا يُعْرف في مكة كلها إلا بزيد بن محمد، فلما جاء الإسلام أسلم زيد، وكان ثاني المسلمين، وأحبه الرسول ( حبًّا عظيمًا. ولما أذن الرسول ( لأصحابه بالهجرة هاجر زيد إلى المدينة، وآخى الرسول ( بينه وبين أسيد بن حضير، وظل زيد يدعى زيد ابن محمد حتى نزل قوله تعالى: {ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله} _[الأحزاب: 5]، فسمى زيد بن حارثة، وزوجه الرسول ( مولاته أم أيمن، فأنجبت له أسامة بن زيد، ثم زوجه ( ابنة عمته زينب بنت جحش، ولكن لم تطب الحياة بينهما، فذهب زيد إلى الرسول ( يشكوها، فأخبره النبي ( أن يمسك عليه زوجه، ويصبر عليها. ولكن الله سبحانه أمر رسوله ( أن يطلق زينب من زيد، ويتزوجها هو، وذلك لإبطال عادة التبني التي كانت منتشرة في الجاهلية، وكان الابن بالتبني يعامل معاملة الابن الصلب، قال تعالى: {إذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله ما مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرًا زوجناكها لكي لا يكون علي المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا ما قضوا منهن وطرًا وكان أمر الله مفعولاً} [الأحزاب: 73]. ويكفي زيد فخرًا أن شرفه الله تعالى بذكر اسمه في القرآن الكريم، وقد زوجه الرسول ( من أم كلثوم بنت عقبة، وكان زيد فدائيًّا شجاعًا، ومن أحسن الرماة، واشترك في غزوة بدر، وبايع النبي ( على الموت في أحد، وحضر الخندق، وصلح الحديبية، وفتح خيبر، وغزوة حنين، وجعله النبي ( أميرًا على سبع سرايا، منها: الجموع والطرف والعيص وحِسْمى، وغيرها، وقد قالت السيدة عائشة -رضي الله عنه-: ما بعثه رسول الله ( في جيش قط، إلا أمره عليهم. [النسائي وأحمد]. وعندما أخذ الروم يغيرون على حدود الدولة الإسلامية، واتخذوا من الشام نقطة انطلاق لهم؛ سيَّر الرسول ( جيشًا إلى أرض البلقاء بالشام، ووقف ( يُوَدِّعُ جيشه بعد أن أمر عليهم زيد بن حارثة، قائلاً: (إن أصيب زيد فجعفر بن أبي طالب على الناس، فإن أصيب جعفر فعبد الله بن رواحة)_[ابن اسحاق]. وسار الجيش حتى نزل بجوار بلدة تسمى مؤتة، وتقابل جيش المسلمين مع جيش الروم الذي كان عدده يزيد على مائتي ألف مقاتل، ودارت الحرب، واندفع زيد في صفوف الأعداء، لا يبالي بعددهم ولا بعدتهم، ضاربًا بسيفه يمينًا ويسارًا، حاملا الراية بيده الأخرى، فلما رأى الأعداء شجاعته طعنوه من الخلف، فظل زيد حاملاً الراية حتى استشهد، فدعا له الرسول ( وقال: (استغفروا لأخيكم، قد دخل الجنة وهو يسعى) [ابن سعد].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
زيد بن حارثة إنه زيد بن حارثة -رضي الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما الذي أبكى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى سقط مغشياً عليه عاجل جداً ما صحة هذا الحديث ؟؟
» المرأة التى جادلت رسول الله صلى الله عليه وسلم
» اخلاق المسلم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
» من كرم رسول الله صلى الله علية وسلم
» حصريا النسخه الاصليه البوم خالد سليم - ده انا 2010 Cd Q 192Kpbs - 320Kpbs

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم :: القسم الاسلامى :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: