تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم
على فكرة انت مش عضو معانا فى المنتدى لكن طبعا نتشرف بتسجيلك معانا منور ياباشا


للتواصل

telbanaelyoum@yahoo.com
تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم
على فكرة انت مش عضو معانا فى المنتدى لكن طبعا نتشرف بتسجيلك معانا منور ياباشا


للتواصل

telbanaelyoum@yahoo.com
تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! 633053117
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! QtM15765
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! 107854333
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! F4X84480
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! 935251150
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! IhA16422
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! A9k76843
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! DwU28244
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! PZZ28244
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! 606731434
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! D1N38326
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! Ikw60630
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! VxH60089
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! TJU60089
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! UnG61851
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! MWJ61851

 

 تنبؤات رسول الله تتحقق فينا !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الماسة
مشرفه
مشرفه
الماسة


البلد : تلبانه
انثى عدد المساهمات : 1385
نقاط : 1828
تاريخ التسجيل : 03/06/2010
الموقع : http://telbanaelyoum.yoo7.com/

تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! Empty
مُساهمةموضوع: تنبؤات رسول الله تتحقق فينا !   تنبؤات رسول الله تتحقق فينا ! Empty22/9/2010, 4:20 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نُبُوءَته صَلَّى الله عليه وسَلَّم عن إتِّبَاع أُمَّته اليَهُود والنَّصَارَى:
أخْرَجَ البُخَارِيّ في صَحِيحه :
حَدَّثَنَا سَعِيد بن أبي مَرْيَم؛ ثَنَا غَسَّان؛ ثَنَا زَيْد بن أسْلَم؛ عن عَطَاء بن يَسَار؛ عن أبي سَعِيد رَضِيَ الله عَنْه أنَّ النَّبِيّ صَلَّى الله عليه وسَلَّم قال [ لتَتَّبِعُنَّ سُنَن مَن كان قَبْلكم شِبْرَاً بشِبْرَاً وذِرَاعَاً بذِرَاع، حتى لو سَلَكوا جُحْر ضَبّ لسَلَكْتُمُوه، قُلْنَا: يا رسول الله؛ اليَهُود والنَّصَارَى؟ قال: فمَنْ؟! ]، أي ومَنْ غَيْرهم.

دَرَجَة الحَدِيث:
صَحِيح، اتَّفَقَ عليه الشَّيْخَان.

تَحَقُّق النُّبُوءَة:
هكذا وَقَعَ الأمْر كما تَنَبَّأ به النَّبِيّ الصَّادِق صَلَّى الله عليه وسَلَّم، حيث تَتَبَّعَت أُمَّته صَلَّى الله عليه وسَلَّم سُنَن الأُمَم السَّابِقَة واقْتَفَت آثَارها، وتَطَبَّعَت بها في عاداتها وتَقَالِيدها عِشْرَةً وسُلُوكاً، فِكْرَاً وتَطْبِيقَاً، ولا تَزَال الحال عَلَى هذا المِنْوَال إلى يَوْمنا هذا، حَيْثُ أعْرَضَت الأُمَّة المُحَمَّدِيَّة عن حَضَارَتها الغَنِيَّة الثَّمِينَة وعاداتها ورَوَاسِبها الرَّفِيعَة المُمْتَازَة؛ وأقْبَلَت بنَهمْ وإعْجَاب عَلَى حَضَارَة غَيْرها مِنَ الأُمَم السَّابِقَة، الحَضَارَة المُنْهَارَة المُسْتَوْرَدَة التي سَئمَ أهلها منها وأثْبَتَت عَدَم جَدَارتها ومُسَايَرَتها للحَيَاة، أقْبَلَت الأُمَّة المُحَمَّدِيَّة عَلَيْها وطَبَّقَتْها في جَمِيع مَرَافِق حياتها، في سُلُوكها ومَلْبَسها ومأكلها ومَسْكَنها وعِشْرَتها، وكُلّ مَجَالات حياتها، وصَدَقَ رسول الله صَلَّى الله عليه وسَلَّم حين قال [ لو سَلَكوا جُحْر ضَبّ لسَلَكْتُمُوه ]، قال الحَافِظ ابن حَجَر [ والذي يَظْهَر أنَّ التَّخْصِيص إنَّمَا وَقَعَ لجُحْر الضَّب لشِدَّة ضِيقه ورَدَاءَته، مَعَ ذَلِك فإنَّهم لاقْتِفَائهم آثَارهم وإتِّبَاعهم طَرَائِقهم لو دَخَلُوا في مِثْل هذا الضِّيق الرَّدِيء؛ لتَبِعُوهُم ].

الأمْثِلَة التَّطْبِيقِيَّة (مُجَرَّد أمْثِلَة):
1- تَسْمِيَة الأبْنَاء بأسْمَاء غير عَرَبِيَّة وغير ذات معنى.
2- تَسْمِيَة المَحَال التّجَارِيَّة والشَّرِكَات بأسْمَاء أجْنَبِيَّة.
3- التَّشَبُّه بغير المُسْلِمِين في المَلْبَس والمأكل والمَشْرَب (بالمُسَمَّيَات، وبالفِكْر، وبالتَّطْبِيق).
4- التَّشَبُّه بهم في الأعْيَاد والمُنَاسَبَات (في الأسْمَاء، وطُرُق الاحْتِفَال).
5- الإتِّبَاع المُطْلَق لكل ما يَقُولُونه ويَنْشُرونه مِن أفْكَار ومَبَادِئ ومُعْتَقَدَات (اجْتِمَاعِيَّة، سِيَاسِيَّة، سُفُورِيَّة).

تَحَقُّق النُّبُوءَة:
صَدَقَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْه وسَلَّم، حَيْثُ أوْلَع نَوْع مِنَ المُسْلِمِين مِنْ قَدِيم الزَّمَان حتى الآن بتَشْيِيد المَسَاجِد وتَحْسِينهَا والتَّفَاخُر والتَّبَاهِي في هذا المَجَال، ويَشْهَد لذَلِك وُجُود مَسَاجِد عَظِيمَة بجوار بَعْضها البَعْض دون دَاعٍ لذَلِك، نَسْأل الله سُبْحَانَه وتَعَالَى حُسْن النِّيَّة والإخْلاص في العَمَل.

الأمْثِلَة التَّطْبِيقِيَّة (مُجَرَّد أمْثِلَة):
1- كَثْرَة وتَقَارُب المَسَاجِد في المَنْطِقَة الوَاحِدَة، بَلْ وفي الشَّارِع الوَاحِد أيْضَاً، بلا ضَرُورَة لذَلِك، فَضْلاً عَنْ وُجُود مَنَاطِق بأكْمَلها خَالِيَة مِنَ المَسَاجِد (خَاصَّةً المَنَاطِق التي تُسَمَّى: الرَّاقِيَة).
2- كَثْرَة الزَّخَارِف دَاخِل وخَارِج المَسْجِد، سَوَاء كَانَت زَخَارِف مِعْمَارِيَّة أو ألْوَان ورُسُومَات عَلَى الجُدْرَان والزُّجَاج والأسْقُف والأبْوَاب.
3- هذا الأمْر مِنْ عَادَات النَّصَارَى في كَنَائِسهم، وهُوَ أمْر مُنْكَر عَلَى المُسْلِمِين، سَوَاء في التَّشَبُّه عُمُومَاً، أو في إتِّبَاع النَّصَارَى كَمَا بَيَّنَّا في النُّبُوءَة السَّابِقَة، أو في تَزْيِين المَسَاجِد كَمَا في هذه النُّبُوءَة.
4- ومِنْ إتِّبَاع النَّصَارَى أيْضَاً تَسْمِيَة المَسَاجِد بأسْمَاء أشْخَاص، سَوَاء مَنْ أنْفَقوا لبِنَائها أو أشْخَاص صَالِحِين مَاتُوا قَدِيمَاً.
5- الأفْظَع مِنْ ذَلِك أنَّ المَسَاجِد صَارَت وَسِيلَة للكَسْب غَيْر المَشْرُوع، وصَارَت وَسِيلَة للتَّحَايُل والتَّدْلِيس، فَالقَانُون المِصْرِي عَلَى سَبِيل المِثَال يَسْمَح بإعْفَاءَات ضَرِيبِيَّة للمَبْنَى المُلْحَق بِهِ مَسْجِد، وبنَاءً عَلَى ذَلِك نَجِد كُلّ مَنْ يُرِيد تَخْفِيض ضَرَائِبه أو الإعْفَاء مِنْهَا يَقُوم ببِنَاء مَسْجِد بالدُّور الأوَّل أو الأرْضِي مِنَ البِنَاء الَّذِي يَبْنِيه، ويُلَقِّبُونَهَا (زَاوِيَة) لكَوْنهَا بغَيْر مئْذَنَة، حتى أنَّ بَعْض العُلَمَاء حَرَّم الصَّلاة في مِثْل هذه المَسَاجِد أو الزَّوَايَا، لأنَّ المَسْجِد كالمُصْحَف، لا يَجِب أنْ يَعْلُوه شَيْء.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تنبؤات رسول الله تتحقق فينا !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انه رسول الله
» عفوآ رسول الله
» من كرم رسول الله صلى الله علية وسلم
» حصريا النسخه الاصليه البوم خالد سليم - ده انا 2010 Cd Q 192Kpbs - 320Kpbs
» ما الذي أبكى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى سقط مغشياً عليه عاجل جداً ما صحة هذا الحديث ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تلبــــــــــــــــــــــــــــــــــانه اليـــــــــــــــــــــــــوم :: القسم الاسلامى :: الا رسول الله-
انتقل الى: